يوم الثلاثاء 29.10.2024
موقع الغزال
...
دايمًا على البال
...
موقع اخباري ثقافي فني
...
حصريًا لكم ومن اجلكم
أخبار عبلين
اخبار محلية
أخبار عالمية
وين تسهر
اخبار فلسطينية
أخبار الكنيست
أخبار حيفا
أخبار شفاعمرو
أخبار طمرة
أخبار سخنين
أخبار الشاغور
فنجان ثقافة
اخبار النقب
انتخابات البلديات والمجالس المحلية 2018
عالم الفن
أدب وشعر
أراء حرة
اجتماعيات
رياضة محلية
رياضه عالميه
لك سيدتي
اطفال
صحه
مطبخ
تكنولوجيا
منوعات
سياحه
عالم السيارات
اقتصاد
نت كافيه
اعراس عبلين
حنين "نوستالجيا" هاي صورتي وهاي حكايتي
مواهب
علوم ومعرفة
انتخابات الكنيست
حفلات تخريج
تواصل معنا عبر الفيسبوك
تصويت
حالة الطقس
عبلين
27º - 14º
طبريا
28º - 12º
النقب
30º - 10º
الناصرة
28º - 14º
القدس
27º - 5º
حيفا
27º - 14º
تل ابيب
26º - 12º
بئر السبع
30º - 12º
ايلات
32º - 12º
مواقع صديقة
أدب وشعر
ضمَّ الزنبقةَ ولم يبكِ ولم يذرفْ دمعةً بقلم :رانية فؤاد مرجية
هو لم يبكِ ،لم يذرف دمعة واحدةً ، كان زهرة حقيقيةً بآخر ذرةٍ من قواه .
أنا هناك وسأظلُّ شعر:زهير دعيم
ازرعني سيّدي سلامًا في كلِّ الأرض
الرّحيل المزيف خاطرة قصيرة بقلم- معين أبو عبيد
خناجر التلوُّن والتصنُّع، شوّشت افكاري، وجعلت في داخلي بكاء مرًّا يُرهقني، لا يراه أحد، وصراخ لا يسمعه أحد. فانتابني شعور غريب كزهرة ذابلة تستجدي السقيا، تسارعت نبضات قلبي الموجوع غدا كلّ شيء شريكًا لي في السّفر.
اللغة الشابة هاجس: ناجي ظاهر
تختلف اللغة الابداعية عن اللغة اليومية المباشرة بالعديد من الصفات والسمات، ففي حين يتمحور همُّ اللغة اليومية المتداولة بين الناس في عملية التوصيل، فإن اللغة الابداعية كما يرى دارسو الادب ونقاده، لا سيما الخبراء في علم الاسلوب، تتمحور في هموم أخرى مختلفة تمام الاختلاف، مع عدم تجاهل ...
زجل لعيد التجلي قَد تَجَلَّيْتَ بِنورِكَ بقلم: أسماء طنوس – المكر
لمّا تَجَلَّيْــــتَ يســـــوعُ عَالجَــبَــــــل نـــــورَك سَـــطَـــــع
أخبار تمقتها نفسي شعر:زهير دعيم
أضحى المشهدُ طبيعيًّا نمُرُّ عليه وكأنَّ شيئًا لم يكنْ
قصيده زجليه ألتواضُع بقلم أسماء طنوس المكر
بِالتّواضُع راح تُرفَع ---- ورايِح يُرفَع مكانَـــك
ضحايا النمذجة الادبية خاطرة: ناجي ظاهر
من المخاطر التي يقع فيها بعض الكتاب، خاصة من واضعي خطواتها الاولى على طريق الابداع الادبي، او يوقعون فيها انفسهم، تبرز الدوغماتية او النمذجة سيدة محبوبة وملعونة في الان ذاته،
الادب رسم بالكلمات بقلم:زهير دعيم
مهنة الأدب والقلم ، مهنة مقدّسة تُنير العقول، وتؤجّج الهمم، وتداعب المشاعر والأحاسيس وتهزّ أركان الظلم وتيجان الطغيان ، وتفتح العيون على الحقِّ والعدالة والمساواة والجمال ومحبّة الخالق.
أبو كاسر وأبو جابر قصة: ناجي ظاهر
عاش في الناصرة قبل سنوات بعيدة، صديقان كانا مثار جدل كل من عرفهما وتعرّف عليهما، فقد كانا مختلفين في كل شيء بما فيه وقت الفراغ الذي عادةً ما يجمع اصدقاء من ابناء المدينة.. وكان اكثر ما يثير الدهشة انهما كانا محط انظار نسوة المدينة الحييات الخفرات، دون ان تجرؤ اكثرهن جرأة وجنونًا ...
جبّارُ بأْسٍ أنا شعر:زهير دعيم
أهدري يا أيامْ حالفي الشّيطانَ والشَّرَّ والظّلامْ
زجل - ألله أمينٌ ورحيم - بقلم الشاعره اسماء طنوس المكر
زجل ألله أمينٌ ورحيم ، صـادِق في وُعـودِه
النّشيد لِمَجدَل شَمس كَفَى، كَفَى لِلحَربِ.
كَفَى، كَفَى لِلحَربِ. صَفِيرُ الرِّيحِ وَصَفَّارَاتُ الإِنذارِ وَالانفِجَارِ... يَحصُدُ الصِّغَارَ كَالسَّنَابِلِ وَتَنطَفِئُ الأقمَارُ. صَرخَةُ أَلَمٍ تَأتِينَا بِالصَّوتِ السُّوريّ، الشَّاعِرِ وَليد الزُوكَانِي، لِلجَولانِ الصُّمُودُ وَالعُنفُوانُ وَلِلأَهلِ الصَّبرُ وَالسِّلوَانُ.
ثوري يا نفسي شعر:زهير دعيم
ما لَكِ صامتة يا نَفسي ؟!! ما لَكِ هاجعة ؟!!!
أين ذهب الأصدقاء؟ شعر:رانية فؤاد مرجية
سألت ذات مرة الدجاجة صديقتها البطة:"ماذا حدث ?لماذا انت مستاءة؟"
الرّصيف المنسي في غربة الوطن بقلم: معين أبو عبيد ...
يستغيث القلم، ويصرخ الحبر لا تكبل يدي! دعنا نكتب عن أوجاعنا ومعاناتنا، رغم أنّنا نعرف حق المعرفة، أنّ الكتابة ليست سبيلا لمحوها، فوجع مكتوب خير من وجع مكبوت.
أنا انسانٌ حُرٌّ شعر:زهير دعيم
لسْتُ هنا يا صاحبي ولسْتُ هناك
صلاة شعر: زهير دعيم
عيونُنا ترنو نحوَ السّماء نفوسُنا تتضرّعُ إليْكَ
مأزق فنّي قصة: ناجي ظاهر
القاعة تضج بالموسيقى. الكل فرح بحفل زواج ابن صديقي المقرّب هيثم، قبل قليل دخلت القاعة ترافقني صديقتي. انا ادللها باسم ياسمينة السمينة. هيثم رحّب بنا. فهو يعرف قيمتي الفنية جيدً
زجل إصْحوا وَتَعَقَّلوا – بقلم أسماء طنوس المكر
لـيهِ الدِّنْـيي مَـقـلـوبِــه ----- وِتْرَكْـتـوا إِلـهَ الْـكـون
في ذكرى الحاضرابدا والغائب عنا الشاعر الكبير سميح القاسم
في الذكرى العاشرة لرحيل سميح القاسم
تفاحة أبي قصة: ناجي ظاهر
أرسل أبي الشاب الختيار المُسنّ نظرة ملأى بالحزن الممزوج بالأمل. شدّ على يدي الفتية القوية وهو يقول لي: لقد دنت لحظة الرحيل. حاولت أن اقاطعه معترضًا فتابع يقول: لا تقاطعني يا ولدي.
العذراء مريم المرأة الأكثر طُهرًا بقلم: زهير دعيم
في كلّ صباح ، وفي الطّريق الضيّق النازل على خدّ إحدى حارات الناصرة ، تمرّ فتاة جميلة كقلب الفجر ، تمرّ والخَفَر يملأ مُحيّاها ، والطّهارة تفيض من كيانها ، تحمل على رأسها المتلفّع بمنديل ليلكيّ، جرةً صغيرة ، لتملأها من العين .
من خربشات الروح...... بقلم رانية فؤاد مرجية
دموعي؟!ما عادتْ ملكي الشخصيّ، وما عادتْ جزءًا من اسمي وهويّتي!
خاطرة حوار مع ملاك الموت بقلم معين أبو عبيد
أشباح الموت المرعبة تتراقص في كل زاوية، أسمع وقع أقدامها المزعجة بحذائها الأسود وكفنها الأبيض، لم أكن في قمّة انسجامي. كنت بعيدًا عن عالمي وأحلام اليقظة، أغوص في عالم آخر، عالم الضياع.
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
Copyright © elgzal.com 2011-2024 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال