تواصل معنا عبر الفيسبوك | ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
| ||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||||
|
صدر حديثا : قصّة للأطفال : غالي وصوتُهُ العالي تأليف: د. صالح عبّود
صدر حديثا : غالي وصوتُهُ العالي تأليف: د. صالح عبّود ، عن دار سهيل عيساوي للطباعة والنشر ، وبدعم من وزارة الثقافة والرياضة وصندوق يهوشوع رابينوفتش للفنون ، تقع القصة في 32 صفحة من الحجم الكبير ، رسومات الفنانة منار نعيرات .
تعالج قصّة الأطفال "غالي وصوته العالي" مشكلة غالي وهي ارتفاع صوته دون إرادته أحيانًا، وتقدّم حلًّا بسيطًا لمن يعاني تلك المشكلة، كما أنّها ترصد ظاهرةً بشريّةً سلبيّةً هي ارتفاع أصوات الناس ولا سيّما الأطفال مع بعضهم البعض، فهي ظاهرةٌ مؤذيةٌ ينبغي الحدّ منها بينهم قبل أن تصير عادةً يصعب التحرّر منها في الكبر. تتطرّق القصّة إلى أهمّيّة سماع الأطفال بعضهم البعض خلال نقاشاتهم وكلامهم، وتخفيف حدّة الضوضاء الصوتيّة بينهم، وتهتمّ بترسيخ قيمٍ هامّةٍ مثل: مراعاة مشاعر الآخر، احترام الغير، عدم الإزعاج، الصبر، دور المربّية في زرع الثقة بالنفس عند الطفل. تناسب القصّة الأطفال في مرحلة البستان والصفوف الأولى والثانية في المدارس الابتدائيّة.