يوم الخميس 13.11.2025
موقع الغزال
...
دايمًا على البال
...
موقع اخباري ثقافي فني
...
حصريًا لكم ومن اجلكم
أخبار عبلين
رمضانيات
اخبار محلية
أخبار عالمية
وين تسهر
اخبار فلسطينية
أخبار الكنيست
أخبار حيفا
أخبار شفاعمرو
أخبار طمرة
أخبار سخنين
أخبار الشاغور
فنجان ثقافة
اخبار النقب
انتخابات البلديات والمجالس المحلية 2018
عالم الفن
أدب وشعر
أراء حرة
اجتماعيات
رياضة محلية
رياضه عالميه
لك سيدتي
اطفال
صحه
مطبخ
تكنولوجيا
منوعات
سياحه
عالم السيارات
اقتصاد
نت كافيه
اعراس عبلين
حنين "نوستالجيا" هاي صورتي وهاي حكايتي
مواهب
علوم ومعرفة
انتخابات الكنيست
حفلات تخريج
تواصل معنا عبر الفيسبوك
تصويت
حالة الطقس
عبلين
27º - 14º
طبريا
28º - 12º
النقب
30º - 10º
الناصرة
28º - 14º
القدس
27º - 5º
حيفا
27º - 14º
تل ابيب
26º - 12º
بئر السبع
30º - 12º
ايلات
32º - 12º
مواقع صديقة
أدب وشعر
فيروز أيقونة الشّرق ( من ديوان الشِّعر - زخّات عطر- الصادر مؤخرًا)
شعر:زهير دعيم
قصيدتان شعر: ليلى عبد الله
يا لِعَبقريّةِ هذا المكان على مَرِّ الزّمان
الموتُ المشرّفُ لا يقبلُ التّأجيل شعر:علي هيبي
لمْ تعدْ عيناهُ في جفنيْهِ تجولُ
رشّني يا ربُّ طَلًّا بقلم:زهير دعيم
رشّني يا ربّ على جفونِ الفجرِ طَلًّا
حنّا مينه… القبطان الذي أبى أن يرسو بقلم: رانية مرجية
في كل ذكرى لرحيل حنّا مينه، نستعيد صورة رجل لم يكتب البحر فقط، بل كتب الوجع الإنساني بأمواجه المتلاطمة. البحر عنده لم يكن مجرد فضاءٍ روائي، بل قدرٌ وجودي، ومعركة يومية، وسؤال فلسفي مفتوح: هل يولد الإنسان ليصارع مصيره، أم ليكتشف ذاته في مواجهة هذا المصير؟
يَأتِينِي الوَحْيُ سائِلَنٍي - كلمات كمال إبراهيم
"يَأْتِينِي الوُحْيُ سَائِلَنٍي: هَلْ لَكَ أنْ تَكْتُبَ عَنْ مَأسَاةِ السُّويْداءِ العَليلَة؟
زجل : إِرْمِ القِناع بقلم : أسماء طنوس - المكر
أَرجـــــــوك لا تِحْـــــــكِ ولابِــــــس عليـــــكِ قْنــــاع
أنا ابنٌ للحياة شعر:زهير دعيم
أنا والحياةُ صِنوان لا تقيّدني الأسوار
عُمّال يقيمون في الصرح الادبي الشاهق* بقلم:ناجي ظاهر
ساهم العُمّال في مختلف الحضارات والثقافات، بإعلاء الصرح الادبي لشعوبهم وللإنسانية بصورة عامة، ونحنُ عندما نتمعّن فيما انتجته هذه الحضارات وتلك الثقافات من ابداع ادبي في جميع المجالات، لا بُدّ لنا مِن أن نلاحظ أن لليد العاملة التي أعلت وأشادت المباني والعمائر الشاهقة فضلا واي فضل في إعلاء ...
كتّاب وعمّال أيضًا بقلم: ناجي ظاهر
شهدت حياتنا الأدبية ظاهرة هامة وبارزة تمثلت في ظهور شريحة من الكتّاب العمال، وقد ابتدأ ظهور هذه الشريحة خلال اعلان قيام الدولة وبعده بقليل، أما السبب الرئيسي كما هو واضح، فقد تمحور في الأوضاع الاقتصادية المتردّية لدى من تهجّر من بيته وبلده، او لدى مَن تضرّر جراء الأوضاع التهجيرية ...
عامر عودة وتجديد أفق القصة الفلسطينية
قراءة نقدية في «بداية بلا نهاية» بقلم:رانية مرجية
نادية كيوان: ظِلال الرّجال التي لا تُرى!
في زحمة الشكاوى التي تُثقل قلوب النساء، كثيرًا ما نسمع كلماتٍ تقسو على رجلٍ صامت، متعب، لا يُحسن التعبير بالكلمات، لكنه يُجيد التعبير بعرقه وتعبه وصمته.
القصيدة العصماء بين الادعياء والشعراء بقلم:ناجي ظاهر
(قال بحماس: الشعر قطعة من جنة الله على الارض.فقلنا له بتحفظ: بس مش كل شعر.. شعر).
البنية النفسية في أدب الرعب إبراهيم أبو عواد - كاتب من الأردن
أدَبُ الرُّعْبِ هُوَ نَوْعٌ أدبيٌّ يَهْدِفُ بواسطة مَجموعة مِنَ الأحداثِ المُتشابِكةِ والمَواضيعِ المُثيرةِ وَالمُفَاجآتِ الصَّادمةِ، إلى إثارةِ مَشاعرِ الخَوْفِ والرَّهْبَةِ لَدَى القارئِ مِنْ خِلال قِصَص عَن الأشباحِ ، أوْ مَصَّاصِي الدِّمَاءِ ، أو الكائناتِ الغريبة ، أو العناصر ...
أنا أنت رغم الفروقات شعر: زهير دعيم
أخي أنتَ ... خِلّي ورفيقي
اللبؤة الباكية قصّة للأطفال بقلم : زهير دعيم
في أعماق الغابة ، حيث الطبيعة الجميلة السّاحرة ، والأشجار العالية والنسيم يداعب الأغصان ، كانت تعيش لبؤةٌ طيّبةٌ تدعى " الحنون" مع شبلِها الصغيرِ ليّوث .
أسطورة الطيور المأسورة: حين يغنّي الأسرى أقوى من الحديد
بقلم: رانية مرجية
وحيد في أفكاره قصة قصيرة بقلم: زياد شليوط – شفاعمرو - الجليل
لم يعِ وحيد نفسه، كيف فزّ من سريره مهرولا نحو مكان الاختباء، الذي صممه لنفسه بحيث لا يتسع لغيره، ولماذا يتسع لآخرين طالما أنه يعيش لوحده في البيت. لهذا لجأ إلى إعداد زاوية صغيرة في البيت، يدلف إليها عندما يسمع صافرات الانذار تدوي في سماء بلدته، التي أنعمت عليها الحكومة بالصافرات ...
سميح القاسم (في الذّكرى الحاديةَ عشرة لوفاته)شعر:علي هيبي
أيُّها السّميحُ خلِّ خيلَ شعرِكَ جامحْ لا تسامحْ
غَيْرة قصة للأطفال بقلم : زهير دعيم
كثيرًا ما سأل أمجد الصّغير أمّه معاتبًا :
طامة* قصيدة النثر بقلم:ناجي ظاهر
أود التأكيد بدايةً أننا عندما نفتح صفحة قصيدة النثر في أدبنا العربي الحديث، وفي أدينا المحلي خاصة، إنما نفتح واحدة من أصعب صفحات هذا الادب، فقد اتاحت قصيدة النثر المجال واسعًا امام كلّ من تمنّى أن يحظى بلقب شاعر
الخيال التاريخي في الرواية الأدبية
إبراهيم أبو عواد / كاتب من الأردن
موشحات (1) عيد رقاد السيده العذراء
بقلم:اسماء طنوس المكر
أكتُبُ شعْرًا - شعر: كمال ابراهيم ...
أكتُبُ شِعْرًا فِيهِ أحْدَاثُ السَّاعَةِ والسُّخْطُ والتَّحَدِّي
العودة بقلم: رانية مرجية
في سنة لا تقيسها الساعات، عند حافة الألفية الرابعة، كان الزمن قد فقد معناه القديم، وصار يُقاس بعدد النسيانات التي أصابت البشر. المدن أصبحت عائمة في فضاء من ضوء، والخرائط طُويت كأوراق قديمة، إلا خريطة واحدة… خريطة محفورة في وجدان أرواح لا تعرف الفناء.
1
2
3
4
5
6
7
8
9
10
Copyright © elgzal.com 2011-2025 | All Rights Reserved © جميع الحقوق محفوظة لموقع الغزال